يخرج المتظاهرون اليوم في احتجاجات متجددة في عدد من المدن السودانية منها العاصمة الخرطوم في مظاهرات دعت
إليها هيئة تجمع الاتحادات المهنية المستقلة.
وينوي المتظاهرون التوجه إلى القصر الرئاسي للمطالبة بتنحي الرئيس السوداني عمر البشير. وقد استخدم رواد مواقع التواصل في السودان هاشتاغ #مدن_السودان_تنتفض الذي ورد عليه أكثر من سبعة آلاف تغريدة على مدار أربع والعشرين ساعة الماضية.
بينما ورد على الهاشتاغ الذي يستخدمه السودانيون منذ فترة سبعين ألف تغريدة على مدار الأيام السبعة الماضية.
واستخدم المغردون الهاشتاغ لنشر تطورات الاحتجاجات.
وتداول رواد مواقع التواصل السودانيين لقطات من مسيرات احتجاجية محدودة خرجت في عدد من الدول الأجنبية نظمها سودانيون تضامنا مع رفاقهم في السودان.
تصدر اسم محمد صلاح لاعب ليفربول الإنجليزي، قائمة الأسماء الأكثر بحثا على غوغل لسنة 2018.
لا
شك في أن رحلة صلاح من ناد محلي في مصر إلى ليفربول جعلت الكثير من الشباب
في العالم العربي يعتبرونه قدوة لهم ومثالا للعزيمة والإصرار.وتضج مواقع التواصل كل يوم بصور اللاعب المصري مع كل هدف يسجله أو ظهور جديد له.
كما تمتلأ الصفحات الكروية على مواقع التواصل الاجتماعي بتعليقات عربية تتغنى بصلاح وتصرفاته داخل الملعب وخارجه.
وعادة ما ترفق تلك الصور بهاشتاغ أو عبارة "الله على أخلاقك يا فخر العرب".
انتشرت عبارة "الله على أخلاقك يا فخر العرب" في البداية كتعليق على أداء محمد صلاح داخل الملعب أو تصرفاته خارجه لكنها لم تلبث أن تحولت إلى مادة فكاهية تجمع بين النكات والصور الكاريكاتورية لتسلط الضوء على ما اعتبره البعض مبالغة في الثناء على صلاح.
في المقابل، يرى آخرون أن صلاح يستحق كل ذلك المدح لأنه جمع بين المهارة الرياضية ودماثة الأخلاق.
ويعتمد مطلقو الصور الكوميدية على الخدع البصرية لإظهار صلاح كرجل خارق يصنع المعجزات.
الألعاب النارية انطلقت احتفالا برأس السنة الجديدة لمدة 12 دقيقة من أعلى جسر مرفأ سيدني في أستراليا.
إيريك إيتشارت: أخذت هذه
اللقطة في القطار السريع، الذي يربط بين لندن وباريس، حيث كنت في طريقي إلى
فرنسا، لقضاء عطلة نهاية الأسبوع. هذا الرجل، الذي كان يجلس بالقرب مني،
أمضي الرحلة وهو ينظر من النافذة.
سوجيث سودارسان: صبية ينتظرون ركل ضربة ركنية، خلال مباراة لكرة القدم على شاطئ أرثونكال، في ولاية كيرالا بالهند.
طالما عُدت الإمارات وجهة للأجانب أصحاب المهن الساعين لدخل مرتفع، لكن المغتربين على أرض الواقع يقولون إن
الأمور في الإمارات لم تعد كسابق عهدها.
في عام 2016، قررت أليسون
سايمونز، مستشارة الاتصالات، أن تغادر موطنها بالمملكة المتحدة، لتستقر في
دبي، حيث الشمس الساطعة، والحياة الاجتماعية الأكثر تفاعلا ونشاطا. لكن لم يكد يمضي عامان حتى عادت سايموندز إلى المملكة المتحدة.وتقول سايمونز إنها أمضت 12 شهرا في البحث عن وظيفة مناسبة، رغم أنها كان لديها شبكة معارف شخصية ومهنية لا يستهان بها في الإمارات، وحتى الوظيفة التي عثرت عليها كانت بعقد مؤقت لمدة عام.
وبالرغم من أن صافي دخلها في الإمارات كان أعلى منه في المملكة المتحدة، لأن الإمارات لا تفرض ضريبة على الدخل، إلا أنها لم تشعر بالأمان الوظيفي بحكم عملها بعقد محدد المدة. وكانت تضطر لدفع إيجارات باهظة لمسكنها وسيارتها بموجب عقود إيجار قصيرة الأجل.
وقبل ثمانية أسابيع من انتهاء عقدها، شرعت سايموندز، البالغة من العمر 45 عاما، في البحث عن وظيفة جديدة. وتقول: "لم أجد أي وظيفة براتب معقول، ولهذا قررت العودة إلى بلدي".
وتردف قائلة: "أود أن أعود إلى هناك مستقبلا، ولكنني أرى أن الأوضاع الآن غير مواتية للعودة والعمل هناك من جديد، إذ زاد عدد المغتربين الذين يغادرون البلاد، ويجد كثير من المهنيين المهرة وذوي الخبرة صعوبة بالغة في العثور على وظائف جديدة".
أصحاب الشركات وسوق العمل
يضم هذا البلد الغني بالنفط ملايين المغتربين، على اختلاف مستوياتهم وجنسياتهم، الذين أغرتهم الدخول المعفاة من الضرائب والشمس الساطعة طوال العام على الانتقال للعيش فيه.
ويعيش معظم الأجانب في أبو ظبي ودبي، مركزي المال والأعمال في الإمارات، واشتهرت دبي أيضا بمنتجعاتها الفاخرة ومبانيها الشاهقة، ومراكز التسوق البراقة، التي جعلت منها وجهة جاذبة للسياح.
No comments:
Post a Comment